5 Easy Facts About تجربتي في تعلم لغة جديدة Described
5 Easy Facts About تجربتي في تعلم لغة جديدة Described
Blog Article
تٌعزّز عملية قراءة الكتب، والمقالات مهارة التفكير باللغة الإنجليزية وهي مهارة مهمة ويجب أن تكون موجودة في كل متعلم للغة، وذلك لأن هذه الخاصية سوف تساعد على التحدث باللغة بشكل فطري.
في البدايه كنت أكتب بدفتر صغير أهم الكلمات اللي تصادفني وأسمعها كثير وأيضاً عبارات سواء عن نفسي أو أجوبة مقترحة لأسئلة تطرح علي باستمرار
بدأت رحلتي مع الاهتمام باللغة الإنجليزية، منذ أن بدأت التعرف عليه في المرحلة الابتدائية وبالتحديد في الصف الأول الابتدائي ويمكن تلخيصها فيما يلي:
إذا كنت تفكر في تعلم لغة جديدة، فليكن تحديًا ملهمًا يفتح لك أبوابًا جديدة لاستكشاف عالم ثقافات جديدة وتواصل مع الآخرين بطريقة أعمق وأكثر إثراءً.
مرحبًا وأول شيء ابدأ به وهو اود أن اقوله لكم انا سوى مدون جديد في منتدى الموقع أردتُ أن اشارككُم ما أملك من معلومات وتجارب بخصوص تعلم لغات الأجنبية بشكل عام، ربما في الكثير من المرات حاولت أن تتعلم لغة جديدة ولكن دائمًا تواجه صراعات وحتى إن لم يحدث معك ذلك فربما قد تكون تعلمت لغة وماهي إلا مدة وجيزة حتى وجدت نفسك نسيت جميع كلماتها وقواعدها وهذا ما يحدث معنا جميعًا فأنا شخصيًا تعلمت اللغة الإنجليزية وبعد عام تقريبًا ابتعدت عنها تمامًا عندها واجهت مشلكة كبيرة حين ادرت الكتابة أو التكلم بها ، وهذا بالتحديد ما سأذكره لكم في مشاركة اليوم حيثُ سأقدم لكم بعض التجارب البسيطة التي ستستعملها عندما تريد تعلم أي لغة أجنبية كانت كما سأقدم لكم أيضًا بعض النصائح التي ستساعدك على حفظها جميع قواعدها وكلماتها وتذكرها للأبد.
بضغطك على "التسجيل" فأنت توافق على شروط وأحكام استخدام زد.
ومن خلال تجربتي المتواضعة سوف أضع كل مصدر منها مع شرحه بالتفصيل.
وما أدهشني هو أن الكثير من الكتاب الغربيين ممن يتحدثون اللغة الإنجليزية طوروا مهارة الكتابة لديهم باستخدام هذا التمرين. هذه التمرين بإيجاز عبارة عن نسخ كتابة كتاب جيدين في اللغة ما سوف يساعدك في: تحسين الإملاء وصياغة الجمل وتعلم قواعد اللغة وأخيرا علامات الترقيم.
مؤسس موقع شانية، أقرأ لأتعلم وأكتب لأشارك، أسست الموقع لغرض نشر المعرفة التي جمَعت وسأجمع في المستقبل بإذن الله، مؤمن بأن الشخص قادر على أن يُغير حياته.
إنّ متعلّم اللغة يحتاج إلى وقتٍ أطول لفهم ما يسمعه، وذلك لأنه لا يمتلك قدرًا كافيًا من مخزون المفردات، أو لأنه لا يُحيط بشكل كافي باللغة وللبنية النحوية للجمل والتفكير المستمر باللغة يساعد على ذلك ويسهل من هذه العملية.
نأتي لمرحلة الكلام هنا يجب البدء في التواصل مع الآخرين من خلال البرامج المخصصة لذلك، وكذلك يمكن أن تُسجل لنفسك بعض الدقائق التي تتحدث فيها باللغة لتتعرف على أخطاءك خلال الاستماع.
تلك هي المرحلة الثانية، فالاستماع سيعطيك خلفية لا بأس بها باللغة التي تريد إجادتها؛ لكن بدون قراءة النص المسموع لن تستطيع تثبيت ما سمعته في عقلك؛ فالعقل يستطيع تخزين المعلومات بشكل أفضل حينما يقرأ ويسمع في آن واحد.
لأنها بتكون الدافع القوي لك لتعلم والاستمرار.. السبب مو كافي لازم تخلق لنفسك محفزات تحبب هاللغة لك.
صح وصلته نظرات استغرابية تعجبيية بس الأهم أن فهم من غلطه وفهم أن الواحد لازم يشرك ثقافة أهل اللغة باللغة ولايقتصر على نور تعلم اللغة بدون فهم طبيعة أهل اللغة وثقافتهم.